اعرفو من هوا النمرود ؟؟؟؟؟؟

تم العثور علي قبر النمرود وزوجتة في كركوك بالعراق وتقدر المجوهرات التي يلبسونها بحوالي 300 مليون دولار أمريكي وسوف ينبش العديد من القبور الاخرى بالقرب منها في الأسابيع القادمة !








ابراهيم عليه السلام3
بعدما أنجى الله إبراهيم الخليل عليه السلام من النار ناداه الملك وإسمه "النمرود" هذا الملك جبار، لما سمع بالخبر قال اؤتوني به فلما جئ بإبراهيم قال له: يا إبراهيم سمعت أنك فعلت كذا وكذا أتزعم أن لك رب؟ قال: نعم ربي الله الذي خلقني وخلقك وخلق كل شيء ربي الله الذي يحي ويميت {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن أتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحي ويميت} من إنه ملك من الملوك ظالم طاغية آتاه الله عز وجل الملك، رد على إبراهيم بكل سفاهة قال: {أنا أحيي وأميت} القضية إحياء وموت سهلة فنادى رجلا بالسجن فقال لجنوده أقتلوه فقتلوه أرأيت أمته، ونادى رجلا سوف يُعدم قال: له أطلقتك وتركتك حرا قال أرأيت أحييته أحييت هذا وأمت ذاك إنه الجهل إنها السفاهة أي عقل هذا يتكلم به هذا الرجل، والفتى ابراهيم يرد عليه بكل عقل وبينة ودليل {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه} لِما {أن أتاه الله الملك} الملك أعماه وأعمى بصيرته، علم إبراهيم الخليل أن هذا الرجل يريد الجدال لأجل الجدال فقط هذا لا يعقل فطلب منه أمرا آخر وأخبره بشيء جديد لا يستطيع أن يفعله وهذا من تمام عقل إبراهيم قال أرأيت إلى الشمس كل يوم تشرق من المشرق وتغرب في المغرب هذا فعل الله عز وجل ما رأيك أن تأتي بالشمس من المغرب يوما قال إبراهيم {فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين} ظل إبراهيم الخليل يحاج قومه بُهِت الملك بُهِت الناس وهم يرون هذه الايات البينات لم يستطيعوا فعل شيء لكنهم مع هذا لم يستجيبوا لإبراهيم، وأراد القوم قتل إبراهيم الخليل يريدون أن يمكروا به، فأذن الله عز وجل لإبراهيم أن يهاجر ، فهاجر إبراهيم مع إبن أخيه لوط وزوجتة سارة ليبلغ دين الله جل وعلا .
المصدر/ قصص الأنبياء للشيخ نبيل العوضي ، موقع هبة بريس.
إلى أين هاجر إبراهيم الخليل عليه السلام؟ وماذا حدث بعد ذلك؟
نكمل تسلسل الأحداث غدا بإذن الله إنتظرونا..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قيل عن بــرقة "سُمع عمرو بن العاص يقول على المنبر في أهل برقة: هم أصحاب عهد إن عاهدوا".

صب المر كان المر طاب .. مفيش امر من فرق الأحباب

هذا زجاج من صحراء ليبيا غالي الثمن ومستكشف حديثا وله سمعة في سوق المعادن الثمينة