من كل شي

واجعني حالة واجعني وطني اللي ضاع 
وغياب رفيق مودعني من غير وداع 
جنينا بالدم ايدينا وبالدم أفرحنا وغنينا
عن الناس الوطن أبقي هاين غير كيف غير كيف ايروق
مطاول ليلة مو باين للشمس شروق
ما يروق وليبي متغرب نازح لا شرق لا غرب 
لا تخاف امعاة اللي فيدة مفتاح الكون 
وطنك عيشين عل ترابة مليون يرتل في كتابة 
نحنا م الطيبة أبكينا دمعة قزون
موش ملي يقتل فينا نا خوي حنون
نحنا ألبعضنا مهما ايسير علينا خلي فالك خير 


ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻫﻲ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻭﻧﺎﺩﺍﻫﺎ
ﻭﻗﺎﻝ : ﺃﻧﺎ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻋﻠﻴﻜﻲ !!
ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﺣﺒﺴﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺮﺗﺠﻒ
ﻭﺍﻃﺮﺍﻓﻬﺎ ﺗﺮﺗﻌﺶ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻋليش ﺷن ﺩﺭﺕ ﻟﻚ
ﻗﺎﻝ :ﻧﻮﺿﻲ ﻭﺣﻄﻲ دبشك ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻨﻄﻪ
. ﺑﻨﻮﺻﻠﻚ ﻟﺤﻮﺵ ﺍﻫﻠﻚ
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﻌﺪﻭﺩﻩ ﻭﻫﻲ ﺗﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺗﺮﻛﺐ ﻣﻌﻪ
ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻳﻜﺎﺩ ﻳﺨﺘﻨﻖ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺎﻫﻲ ﻗﻮﻟﻠﻲ ﻋﻠﻴﺶ ؟
ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻫﻠﻬﺎ
... ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﺗﻔﻀﻠﻲ ﺍﻧﺰﻟﻲ .....
ﻭﻧﺰﻝ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬ ﺍﻟﺸﻨﻄﻪ ﻭﺟﻲ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﻬﺎ ﻭﻣﺴﻚ
ﻳﺪﻫﺎ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﻟﻜﻦ ﺃﻣﻚ ﻣﺎﺗﺖ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺠﺪﻳﺎﺕ ... ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻓﺠﻌﺘﻨﻲ
ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ ﻭﻫﻲ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ
ههههههههااااا


مقال هام جدا في جريدة الفورين بوليسي الامريكية، يوضح سبب اجتماع الغرب على الحرب على القذافي، وينفي كل ما تمت إشاعته حينها عن الجيش، بما في ذلك فرية الإغتصابات والفياجرا والقتل والمرتزقة، ويؤكد أن السبب الرئيسي هو عزم القذافي على أَن تحل العملة الذهبية محل اليورو والدولار، مستشهدا بإيميلات لهيلاري كلنتون.
كما يؤكد أن ذوي البشرة الزرقاء من الليبيين تم اتهامهم بالمرتزقة، وبالمقابل لم يتعرض أي أجنبي للخطر من الثوار الذين ارتكبوا الكثير من الجرائم ضد الانسانية.
- يستحق الترجمة والنشر للتنوير لمن لا يزالون لا يريدون الحقيقة: هذا كلام صريح ومباشر ممن دمروا ليبيا واعتراف واضح بأن عذر حماية المدنيين كان فقط لتقنين الجريمة ولنهب مقدّرات البلد.
- هل لا يزال هناك، بعد هذا الإعتراف، من ينفي أنها فعلا كانت مؤامرة، أُستُخدِمت فيها أخطاء النظام، لتحقيق مآرب لا تمتُّ بصِلة بمصلحة اشعب الليبي أو سلامته؟
http://www.foreignpolicyjournal.com/…/new-hillary-emails-r…/

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قيل عن بــرقة "سُمع عمرو بن العاص يقول على المنبر في أهل برقة: هم أصحاب عهد إن عاهدوا".

صب المر كان المر طاب .. مفيش امر من فرق الأحباب

هذا زجاج من صحراء ليبيا غالي الثمن ومستكشف حديثا وله سمعة في سوق المعادن الثمينة